رواية غزل البنات كاملة بقلم الكاتبة حنان لاشين
![]() |
رواية غزل البنات كاملة |
نبذة عن رواية غزل البنات:
مرحباً بكم إخواني أخواتي العاشقين لقراءة الروايات والقصص على موقع bibliotiquepro.com الذي يقدم لكم كل ماهو جديد من الروايات والقصص
والآن يشرفني أعزائي أن أهديكم رواية رائعة جداً بعنوان «غزل البنات»
والتي تعتبر من أجمل الروايات الرومانسية التي تتحدث فيها الكاتبة عن الحب و عمّا يدور في عقول البنات. عن شيء ما يبدأ منذ طفولتهن،بل ربما يولد معهن ويستمر طويلا... عن تلك الأسرار تدور أحداث الرواية التي لا تخلو من الإثارة والغموض ، حيث تصف فيها الكاتبة أن عقول البنات صناديق مغلقة تمتليء بالأسرار والحب والعشق والجريمة وربما انتظار الفرار.
أما لماذا "غزْل البنات" وما علاقته بالحب....فلابد أن تقرأ الرواية حتى النهاية للنهاية.....رواية جميلة أنصحكم بقرائتها.
غلاف رواية غزل البنات:
![]() |
رواية غزل البنات |
مقتبس من الفصل الأول لرواية غزل البنات:
أضواء مصابيح الشارع تصدر انعكاسات زرقاء على زجاج نوافذ البيوت التي ألقت ببعض البقع الفضية المتناثرة على الأرض حيث خلف المطر خلفه غدراناً صغيرة من الماء فأضفت على الشارع الساكن مظهرا خلابا، رائحة التراب المبتلّ، وصوت المطر، وهواء بارد...إنه نوفمبر. حين كانت الساعة قد شارفت على السادسة والنصف مساء كانت" رحمة" تسير في طريقها عائدة إلى بيت عمتها، لم تنتبه إلى "عمر" كان يسير خلفها من بعيد، وعلى مهل سالكاً نفس الطريق، كان قلقاً عليها، فالشارع بدا خاليا تماما من المارة.
إنه الشتاء عندما يطل بهيبته. كانت أوراق الشجر الجافة التي تحملها الريح تلسع وجهه کشفرات حادة، أما هي فكانت تحتضن كتبها وتسير بهدوء تكاد تطير مع الهواء لرقتها...ترفع يدها من آن لآخر محاولة تفادي أوراق الشجر التي تشاكسها وهي تسير. من بعيد ثمة رجلين على الرصيف المقابل، حطام يتسكع بثياب رثَة ودبقة تثير الاشمئزاز، عبرا الطريق واقتربا منها ، وفجأة..انبثق أمام عينيها نصلٌ براق كالشعاع من يد أحد الرجلين، ووقف الآخر خلفها...
حيث شعرت وكأن صوته الغليظ يخترق قفصها الصدري ويرتج فيه:
-أعطني الحقيبة...وإلا..كان وجه اللص مثقوبا بعينين ضيقتين مخيفتين تلمعان جنوا، أما الآخر فكان وجهه يبعث الرعب..فك مجوف وعيون محتقنة بالدم...
أرشح لكم رواية رومنسية جميلة بعنوان لعنة الراعنة، عشق تخطى الزمن
لم تفعل شيئا سوى إغماض عينيها وضم يديها إلى صدرها بخوف ثم الوقوف متسمرة في مكانها..
ركض "عمر" ثم وثب من خلفها برشاقة وارتمى بشراسة على أحدهما وأسقطه أرض وجرده من سلاحه، هرب الآخر فنهض "عمر" بوثبة واحدة، وقنص على اللص الذي كان على الأرض من ياقة معطفه، ثم جره ورفعه وألصقه بالحائط بقوة، ثم أمسكه من بلعومه ونشب أظافره في قصبته الهوائية..
قراءة جميع فصول رواية غزل البنات من هنا👉👉:
- الفصل 01 من رواية غزل البنات
- الفصل 02 من رواية غزل البنات
- الفصل 03 من رواية غزل البنات
- الفصل 04 رواية غزل البنات
- الفصل 05 من رواية غزل البنات
- الفصل 06 من رواية غزل البنات
- الفصل 07 من رواية غزل البنات
- الفصل 08 من رواية غزل البنات
- الفصل 09 من رواية غزل البنات
- الفصل 10 من رواية غزل البنات
- الفصل 11 من رواية غزل البنات
- الفصل 12 من رواية غزل البنات
- الفصل 13 من رواية غزل البنات
- الفصل 14 من رواية غزل البنات
- الفصل 15 من رواية غزل البنات
- الفصل 16 من رواية غزل البنات
- الفصل 17 من رواية غزل البنات
- الفصل 18 من رواية غزل البنات
- الفصل 19 من رواية غزل البنات
- الفصل 20 من رواية غزل البنات
- الفصل 21 من رواية غزل البنات
- الفصل 22 من رواية غزل البنات
- الفصل 23 من رواية غزل البنات
- الفصل 24 من رواية غزل البنات
- الفصل 25 رواية غزل البنات
- الفصل 26 من رواية غزل البنات
- الفصل 27 من رواية غزل البنات
- الفصل 28 من رواية غزل البنات
- الفصل 29 من رواية غزل البنات
- الفصل 30 من رواية غزل البنات
- الفصل 31 من رواية غزل البنات
- الفصل 32 من رواية غزل البنات
- الفصل 33 من رواية غزل البنات
- الفصل 34 من رواية غزل البنات
- الفصل 35 من رواية غزل البنات
- الفصل 36 من رواية غزل البنات
- الفصل 37 من رواية غزل البنات
- الفصل 38 من رواية غزل البنات
- الفصل 39 من رواية غزل البنات
- الفصل 40 من رواية غزل البنات
- الفصل 41 من رواية غزل البنات
- الفصل 42 من رواية غزل البنات
- الفصل 43 من رواية غزل البنات
- الفصل 44 من رواية غزل البنات
- الفصل 45 من رواية غزل البنات
يمكنك متابعة كل جديد على قناة التليجرام الخاصة بموقعنا من هنا👉.
يمكنك متابعة كل جديد على قناة التليجرام الخاصة بموقعنا من هنا👉.
أذا أعجبتكم الرواية إخواني أتركوا لنا تعليقاتكم من أجل التشجيع فرأيكم يهمنا